حدّدي الأهداف والأولويات الخاصة بكِ بشكل واضح: قومي بتقسيم المهام إلى مهام قابلة للإنجاز والمهام الضرورية، وقومي بإكمالها بترتيب أولوياتها.

من أجل التعامل مع الضغوط اليومية بفعالية، فإن الخطوة الأولى هي تحديد مصادر هذه الضغوط. غالباً ما نشعر بالتوتر والإرهاق؛ لأننا لا نعي تماماً ما الذي يسبب لنا هذه المشاعر.

وتذكر، أنه ليس عليك الانضمام إلى صالة رياضية كي تتحرك. يمكنك حتى المشي مع كلبك، او تجربة تمارين رفع الجسم، أو محاكاة درس يوغا مصور في المنزل.

الاسترخاء ليس ترفاً، بل هو ضرورة للحفاظ على الصحة النفسية والجسدية.

حيث يعزز النشاط البدني الذي تبذله من إنتاج الإندورفين الذي يجعلك تشعر بالسعادة، ويلهيك عن دواعي القلق اليومية.

وخاصة الهواتف الذكية؛ إذ أثبتت الدراسات التأثير السلبي لكثرة استخدام هذه الأجهزة في الحالة النفسية للإنسان.

سمات: الصحة النفسية #الضغوطات #التحديات #التوتر #القلق النفسي #الارهاق #التمارين الرياضية #رياضة المشي

استفيدي من التكنولوجيا لإدارة المهام: استخدمي التطبيقات الذكية لإدارة المهام وتنظيم وقتكِ.

والأكثر أهمية من ذلك أنه يجعل النشاط البدني المنتظم جزءًا من نمط حياتك.

هناك العديد من أنماط النوم المتعدد، ولكل منها جدول زمني محدد للقيلولات.

لن يَشفي التحلي بروح الدعابة جميع الأمراض، ولكن يمكن أن يساعدك على الشعور بالتحسن، حتى لو أجبرت نفسك أن تضحك ضحكة زائفة في الأوقات التي تشعر فيها بالضيق.

بضغطك على "التسجيل" فأنت توافق على شروط وأحكام استخدام زد.

قد تساعد الرياضة بأي شكل من أشكالها في تخفيف الضغوط النفسية.

يمكن أن يكون العلاج النفسي أداة قوية لإدارة التوتر. يوفر المعالج النفسي بيئة آمنة وداعمة تستطيعين فيها التعبير عن مشاعركِ وإحباطاتكِ، وفهم ضغوط الحياة اليومية الأسباب العميقة للتوتر.