ينتج الخجل من الكثير من الأسباب الوراثية، وبسبب تركيبة الدماغ تكون مهيئة لكي تقبل ظاهرة الخجل والعمل بها، وبسبب العوامل البيئية المحيطة من قبل المدرسة والأهل التي تحثه على الشعور بالسكوت وإبداء رأيه في الكثير من المواقف الاجتماعية مما يؤدي إلى ضياع حقوقه.

مقاومة الأفكار الداخلية بتجنب المواقف الاجتماعية، فالانخراط في التفاعلات الاجتماعية هو ما يساعد الفرد على كسر حاجز الإحراج.

الخجل الشديد عند الأطفال تظهر له بعض الأعراض مثل التعرق الشديد.

الزنجبيل: يعالج الزنجبيل تأخر الدورة الشهرية، كما أنه يقلل من آلام الدورة، ويخفف من التقلبات المزاجية التي قد تصاحب الدورة الشهرية، حيث يقلل نوبات الاكتئاب والقلق الشديد.

 كانت الأعشاب تستخدم من قديم العصور في علاج اضطرابات الدورة الشهرية مثل:

يمكن للآباء الاستبداديين أو المفرطين في الحماية أن يتسببوا في خجل أولادهم، ومن الممكن أن يواجه هؤلاء في حين لا يُسمح لهم بتجربة الأشياء مشكلة في تطوير المهارات الاجتماعية.

أسباب أخرى مثل الإصابة بالعيوب الخلقية، والإصابة بأورام المبيض والرحم، والإصابة بأورام الغدة النخامية. تؤدي الإصابة بالعيوب الخلقية أيضاَ إلى تاخر الدورة الشهرية عند البنات مثل الإصابة بفشل المبايض المبكر، وكذلك الإصابة بمرض خلل تكون الغدد التناسلية، والإصابة بتضخم الغدة الكظرية الخلقي.

يشعر آخرون بالخوف الشديد من المواقف الاجتماعية، وهذا الخوف يمكن أن الإمارات يكون منهكاً. يمكن أن ينتج التثبيط والانسحاب من الأنشطة الاجتماعية والقلق والاكتئاب عن الخجل.

يمكن أن يختلف الخجل عند الشباب والبنات. كثير من الناس يشعرون بمشاعر خفيفة من عدم الراحة التي يمكن التغلب عليها بسهولة.

المدارس والأحياء والمجتمعات والثقافة كلها تشكل طباع الفتاة. تساهم الاتصالات التي تجربها البنات داخل هذه الشبكات في نموها. قد تحاكي البنات اللواتي لديهن آباء خجولون هذا السلوك.

يشمل الخجل مجموعة واسعة من السلوكيات. من الطبيعي أن تشعر البنات أحياناً بالخجل في المواقف الجديدة. وقد تكون تصورات الخجل ثقافية أيضاً.

إذا كنت خجولاً، قد تشعر بعدم الارتياح حول أشخاص جدد في البداية، ولكن تجد أنه من الأسهل التفاعل كلما تعرفت عليهم أكثر.

يستوفي الخجل عند البنات بعض الأشخاص الخجولين معايير اضطراب القلق الاجتماعي (أو الانطواء أو كليهما). ومع ذلك، فإن القلق الاجتماعي هو حالة صحية عقلية، في حين أن الخجل ليس كذلك.

عدم المبالغة في ردة الفعل اتجاه المواقف السيئة التي يمكن مواجهتها، فالجميع تواجههم المشاكل والمواقف السيّئة في حياتهم وتجاوزها ليس بالأمر المستحيل أو الصعب؛ لأنّ هذا يعتمد على الشخص نفسه.